
كلنا نعلم أن غاز الأكسجين من العناصر الأساسية لبقاء كلّ الكائنات الحيّة على قيد الحياة … حياتنا اليوم تصميم الأشياء من حولنا
ولتطوير هذه القطاعات اعتمد مشروع مدينة دبي الذكية مجموعة من المبادرات محددة بالقطاعات الستة أعلاه.
إذ تشكل حكومات الدول ورؤيتها الجهة الأهم في دعم وتحقيق المبادرات التي تساهم في التحول إلى مدن ذكية.
تستطيع الحكومات من خلال تبني الحوسبة السحابية، وإنترنت الأشياء، والذكاء الاصطناعي وغير ذلك من حلول المدن الذكية إجراء الأمور التالية:
تعتبر وسائل النقل العامة والتنقل الذكي أحد عناصر معايير المدن الذكية الهامة. يجب تطوير أنظمة نقل فعالة ومتكاملة تسهل التنقل في المدينة بكفاءة وتقليل ازدحام الطرق.
تعمل حكومة دولة الإمارات على ضمان استمرارية التنمية المستدامة وتسعى إلى حماية البيئة وتحقيق التوازن بين التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
وبما أن التكنولوجيا الحديثة متسارعة التجدد، فإن هذا النظام هو بمنزلة مسار متطور، وليس عملاً منجزاً نهائياً جامداً.
تُعد البنية الأساسية ما يحافظ على سير المدينة بسلاسة بدءاً من الماء والكهرباء إلى الطرق، وإشارات المرور إلى خدمات المدينة وشبكات الاتصالات.
أ – يزوِّد المتنقلين بمعلومات لاختيار الوسائط المناسبة في نور الإمارات الوقت المناسب.
د – نظام مراقبة تسرب المواد الملوثة أو الخطرة من المركبة.
وقد أصبح هذا المجال مجالًا جديدًا للمنافسة بين شركات التكنولوجيا والاتصالات الرائدة، حيث تتسابق في تقديم حلول في مجالات متعددة تساهم في دعم تطبيق مفهوم المدن الذكية على مستوى العالم.
يصدر مؤشر المدن الذكية عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية في سويسرا بالتعاون مع جامعة سنغافورة للتكنولوجيا والتصميم.
تبسيط العمليات للتوفيق بين منازعات البيانات في التدقيق، الإمارات والامتثال التنظيمي.
أ – أجهزة استشعار صوتية على أساس تسارع تدفق المياه، وأجهزة استشعار هيدروفون لالتقاط الموجات الصوتية تحت المياه